أهلا وسهلا بك إلى منتديات الياس عيساوي.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصوردخولالتسجيل
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تطبيق كيوسيتي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تطبيق كيوهوست
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تطبيق كيوهاوس
شارك اصدقائك شارك اصدقائك دليل الشركات القطرية
شارك اصدقائك شارك اصدقائك دليل كيو التجاري
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تطبيق كيوماركت
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تطبيق كيوسيتي
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تطبيق كيوهوست
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تطبيق كيوهاوس
شارك اصدقائك شارك اصدقائك دليل الشركات القطرية
الثلاثاء يوليو 11, 2023 8:39 am
الثلاثاء يوليو 11, 2023 8:38 am
الثلاثاء يوليو 11, 2023 8:38 am
الثلاثاء يوليو 11, 2023 8:37 am
الثلاثاء يوليو 11, 2023 8:36 am
الثلاثاء يوليو 11, 2023 8:36 am
الإثنين يوليو 10, 2023 8:46 am
الإثنين يوليو 10, 2023 8:45 am
الإثنين يوليو 10, 2023 8:44 am
الإثنين يوليو 10, 2023 8:44 am
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



منتديات الياس عيساوي :: الموسوعة الإسلامية :: المنتدى: البرامج وحلقات التليفزيونية

شاطر

 حدث في مثل هذا الأسبوع ( 7 ـ 13 من ذي الحجة ) Emptyالخميس أكتوبر 10, 2013 8:15 am
المشاركة رقم:

mydream

إحصائية العضو

ذكر
عدد المساهمات : 53140
نقاط : 159048
تاريخ الميلاد : 16/03/1991
تاريخ التسجيل : 06/03/2013
العمر : 33
الموقع : http://info-reading.blogspot.com/
http://info-islamweb.mountada.net
مُساهمةموضوع: حدث في مثل هذا الأسبوع ( 7 ـ 13 من ذي الحجة )


حدث في مثل هذا الأسبوع ( 7 ـ 13 من ذي الحجة )



وفاة الأديب الكبير مصطفى لطفي المنفلوطي 10 من ذي الحجة 1343 هـ :
مصطفى لطفي بن محمد لطفي بن محمد حسن لطفي أديب مصري نابغة في الإنشاء والأدب
انفرد بأسلوب راق في مقالاته وكتبه، له شعر جيد فيه رقة وعذوبة، قام بالكثير من الترجمة والاقتباس من بعض روايات الأدب الفرنسي الشهيرة بأسلوب أدبي فذ ، وصياغة عربية في غاية الجمال والروعة. 
لم يحظ بإجادة اللغة الفرنسية لذلك استعان بأصحابه الذين كانوا يترجمون له الروايات ومن ثم يقوم هو بصيغتها وصقلها في قالب أدبي رائع. كتاباه النظرات والعبرات يعتبران من أبلغ ما كتب بالعربية في العصر الحديث.


ولد مصطفى لطفي المنفلوطي في سنة 1298هـ الموافق 1877م من أب مصري وأم تركية في مدينة منفلوط (من مدن الوجه القبلى بمصر) من أسرة حسينية النسب مشهورة بالتقوى والعلم، نبغ فيها، من نحو مئتى سنة، قضاة شرعيون ونقباء أشراف.
نهج المنفلوطي سبيل آبائه في الثقافة والتحق بكتاب القرية كالعادة المتبعة في البلاد آنذاك فحفظ القرآن الكريم كله وهو في التاسعة من عمره ثم أرسله أبوه إلى الجامع الأزهر بالقاهرة تحت رعاية رفاق له من أهل بلده، فتلقى فيه طوال عشر سنوات علوم العربية والقرآن الكريم والحديث الشريف والتاريخ والفقه وشيئا من شروح على الأدب العربي 
وفي الثلاث سنوات من إقامته في الأزهر بدأ يستجيب لتتضح نزعاته الأدبية، فأقبل يتزود من كتب التراث في عصره الذهبي, جامعا إلى دروسه الأزهرية التقليدية قراءة متأملة واعية في دواوين الشعراء كأبي تمام والبحتري والمتنبي بالإضافة إلى النثر كعبد الحميد وابن المقفع .
كما كان كثير المطالعة في كتب: الأغاني والعقد الفريد وزهر الآداب  وسواها من آثار العربية الصحيحة.
وكان هذا التحصيل الأدبي الجاد، الرفيع المستوى، الأصيل البيان، الغني الثقافة، حريا بنهوض شاب كالمنفلوطي مرهف الحس والذوق، شديد الرغبة في تحصيل المعرفة.
واتصل بالشيخ (محمد عبده) اتصالا وثيقا ، وسجن بسببه ستة أشهر، لقصيدة قالها تعريضا بالخديوي عباس حلمي
وقد عاد من سفر، وكان على خلاف مع محمد عبده، مطلعها:
قدوم ولكن لا أقول سعيد ... وعود ولكن لا أقول حميد

وابتدأت شهرته تعلو منذ سنة 1907 بما كان ينشره في جريدة (المؤيد) من المقالات الأسبوعية تحت عنوان (النظرات) وولي أعمالا كتابية في وزارة المعارف (سنة 1909) ووزارة الحقانية (1910) وسكرتارية الجمعية التشريعية (1913) وأخيرا في سكرتارية مجلس النواب، واستمر إلى أن توفي.
أهم كتبه ورواياته
للمنفلوطى أعمال أدبية كثيرة وقد بدأت هذه الأعمال تتبدى للناس من خلال ما كان ينشره في بعض المجلات الإقليمية كمجلة الفلاح والهلال والجامعة والعمدة وغيرها ثم انتقل إلى أكبر الصحف وهي المؤيد

من أهم كتبه ورواياته:
- النظرات (ثلاث جزاء). يضم مجموعة من مقالات في الأدب الاجتماعي، والنقد، والسياسة، والإسلاميات، وأيضاً مجموعة من القصص القصيرة الموضوعة أو المنقولة، جميعها كانت قد نشرت في جرائد، وقد بدأ كتابته بها منذ العام 1907.
- العبرات يضم تسع قصص، ثلاثة وضعها المنفلوطي وهي: اليتيم ، الحجاب، الهاوية. وواحدة مقتبسة من قصة أمريكية اسمها صراخ القبور، وجعلها بعنوان: العقاب.وخمس قصص عربها المنفلوطي وهي: الشهداء، الذكرى، الجزاء، الضحية، الانتقام. وقد طبع في عام 1916.
- رواية في سبيل التاج ترجمها المنفلوطي من الفرنسية وتصرف بها. وهي أساسا مأساة شعرية تمثيلية، كتبها فرانسو كوبيه أحد أدباء القرن التاسع عشر في فرنسا. وأهداها المنفلوطي لسعد زغلول في العام 1920.
- رواية بول وفرجيني صاغها المنفلوطي بعد ترجمته لها من الفرنسية وجعلها بعنوان الفضيلة وهي في الأصل للكاتب برناردين دي سان بيير من أدباء القرن التاسع عشر في فرنسا وكتبت في العام 1789م.
- رواية الشاعر هي في الأصل بعنوان "سيرانو دي برجراك" عن الشخصية بنفس الاسم للكاتب الفرنسي أدموند روستان,وقد نشرت بالعربية في العام 1921.
- رواية تحت ظلال الزيزفون صاغها المنفلوطي بعد أن ترجمها من الفرنسية وجعلها بعنوان مجدولين وهي للكاتب الفرنسي ألفونس كار.
- كتاب المختارات وهي مجموعة من منظوم ومنثور العرب في حاضرها وماضيها. جمعها بنفسه لطلاب المدارس وقد طبع من المختارات جزء واحد فقط.

11 من ذي الحجة سنة 13 من البعثة بيعة العقبة الثانية :
تعتبر بيعة العقبة الثانية فاتحة تحول خطير الشأن في سير الإسلام وفي تأسيس الدولة الإسلامية على السواء ، ولقد كان بدء اتصال النبي صلى الله عليه وسلم بأهل المدينة في موسم الحج من السنة الحادية عشر من البعثة وكان من الخطة التي رسمها النبي صلى الله عليه وسلم لملاقاة القبائل العربية في موسم الحج حين رفضت قريش الإسلام وصدت عنه ، وكان أول من التقى بالرسول ستة نفر من شباب يثرب كلهم من الخزرج وهم : أسعد بن زرارة ، قطبة بن عامر ، عوف بن الحارث ، رافع بن مالك ، جابر بن عبد الله ، و عقبة بن عامر.
فلما سمعوا من الرسول أسرعوا إلى إجابته وكانوا قد سمعوا به من اليهود وقالوا : تعلمون والله يا قوم إنه للنبي الذي توعدكم به يهود فلا تسبقنكم إليه .

وفي موسم الحج سنة 12 من النبوة كان اللقاء الثاني مع اثني عشر رجلاً خمسة من الستة السابق ذكرهم وتخلف السادس وهو جابر بن عبد الله والسبعة هم : معاذ بن الحارث ، ذكوان بن عبد القيس ، عبادة بن الصامت ، يزيد بن ثعلبة ، العباس بن نضلة ، أبو الهيثم بن التيهان ، و عويمر بن ساعدة .
وكلهم من الأوس سوى الأخيرين ، وتمت بينهم وبين الرسول صلى الله عليه وسلم بيعة سميت بيعة العقبة الأولى وتسمى بيعة النساء .

وفي 11 ذي الحجة سنة 13 من البعثة كان اللقاء الثالث وهو بيعة العقبة الكبرى وتواعد أهلها وهم 73 رجلاً وامرأتان هما نسيبة بنت كعب وأسماء بنت عمرو.
وكانت بنود البيعة كالتالي : -
1 - السمع والطاعة في النشاط والكسل .
2 - النفقة في العسر واليسر .
3 - الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
4 - ألا تأخذهم في الله لومة لائم.
5 - أن يمنعوا الرسول مما يمنعون منه نساءهم وأنفسهم وأبناءهم

وكان الجزاء المقابل : هو الجنة ، واختار الرسول من هؤلاء اثني عشر نقيبًا وهم :
أسعد بن زرارة ، سعد بن الربيع ، عبد الله بن رواحة ، رافع بن مالك ، البراء بن معرور ، عبد الله بن حرام ، عبادة بن الصامت ، سعد بن عبادة ، المنذر بن عمرو ، أسيد بن حضير ، سعد بن خيثمة ، و رفاعة بن المنذر . 
وكلهم من الخزرج سوى آخر ثلاثة منهم.

وهذه البيعة لا تعد بيعة فحسب بل هي حلف بين الرسول صلى الله عليه وسلم وأهل يثرب واتفاق على قيام دولة جديدة بل وإعلان لها ولقائدها وهو الرسول صلى الله عليه وسلم ، وبهذه البيعة اتخذت قريشًا موقفًا جديدًا مع الرسول صلى الله عليه وسلم حيث علموا بهذا الاتفاق وأن النبي صلى الله عليه وسلم سيلحق بهم ففكروا في أمر جديد لم يفكروا فيه من قبل وهو القتل ، إذ أنهم رأووا أن الرسول صلى الله عليه وسلم بهذه البيعة أعلن الولاء للدولة الجديدة في يثرب وأعلن انتسابه إليها بل انتساب المدينة إليه.

وفاة طاووس بن كيسان في 7 من ذي الحجة سنة 106 هـ :
هو طاووس بن كيسان الخولاني الهمداني بالولاء ، أبو عبد الرحمن ، أصله من أبناء الفرس الذين قدموا اليمن لنصرة سيف بن ذي يزن .
وهو أول طبقة أهل اليمن من التابعين ، أدرك خمسين من الصحابة وروى عنهم. 
ويعد طاووس من كبار التابعين تفقها في الدين ورواية للحديث وتقشفا في العيش وجرأة على وعظ الملوك والخلفاء والأمراء ، وكان يأبى القرب منهم .
يروى أن سليمان بن عبد الملك جاء يوما إلى طاووس فلم ينظر إليه ، فقيل له في ذلك: فقال: أردت أن يعلم أن لله رجالا يزهدون فيما لديه. 

كذلك يروى أن هشام بن عبد الملك قدم حاجا إلى بيت الله الحرام, فلما دخل الحرم قال: ائتوني برجل من الصحابة, فقيل له يا أمير المؤمنين قد تفانوا, قال: فمن التابعين, فأتي له بطاووس اليماني, فلما دخل عليه خلع نعليه بحاشية بساطه, ولم يسلم بإمرة المؤمنين ولم يكنّه, وجلس إلى جانبه بغير إذنه, وقال له: كيف أنت يا هشام؟ 

فغضب هشام من ذلك غضبا شديدا حتى همّ بقتله, فقيل يا أمير المؤمنين أنت في حرم الله وحرم رسوله صلى الله عليه وسلم, لا يمكن ذلك فقال: يا طاووس ما حملك على ما صنعت؟ فقال: وما صنعت؟ فاشتد غضب هشام وغيظه وقال: خلعت نعلك بحاشية بساطي ولم تسلم علي بإمرة المؤمنين وجلست بإزائي بغير إذني, وقلت يا هشام كيف أنت ، 

قال طاووس: أمَّا خلع نعلي بحاشية بساطك فإني أخلعهما بين يدي رب العزة كل يوم خمس مرات فلا يعاتبني ولا يغضب عليّ , 
وأما إنني لم أسلم عليك بإمرة المؤمنين فليس كل المؤمنين راضين بإمرتك فخفت أن أكون كاذبا, وأما أنني لم أكنك فإن الله عز وجل سمى أنبياءه فقال: يا داود, يا يحيى, يا عيسى, وكنى أعداءه, فقال: تبت يدا أبي لهب وتب, 

وأما قولك إنني جلست بإزائك, فإني سمعت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول: إذا أردت أن تنظر إلى رجل من أهل النار فانظر إلى رجل جالس وحوله قوم قيام, فقال له: عظني, قال: سمعت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول: إن في جهنم حيات كالقلال وعقارب كالبغال تلدغ كل أمير لا يعدل في رعيته ، ثم قام وخرج.

قال عنه الذهبي: كان طاووس شيخ أهل اليمن وبركتهم وفقيههم, وكان كثير الحجة ، فاتفق موته في مكة سنة 106 هـ .
وفاة الواقدي المؤرخ ـ صاحب كتاب " المغازي " ـ في 11 من ذي الحجة سنة207 هــ : 
والواقدي هو محمد بن عمر بن واقد السهمي بالولاء، أبو عبد الله.
ولد بالمدينة وانتقل إلى العراق سنة 180 هـ في أيام الرشيد واتصل بيحيى البرمكي فأفاض عليه العطايا وقربه من الخليفة فولاه القضاء في بغداد واستمر إلى أن توفي فيها.

منزلته العلمية :
اجتهد منذ سن مبكرة في جمع المعلومات عن المغازي والسيرة النبوية ، واعتنى بجمع التفاصيل عن الأخبار والأحاديث والروايات المختلفة .
روى ابن عساكر والخطيب البغدادي وابن سيد الناس عن الواقدي أنه قال : ما أدركت رجلا من أبناء الشهداء ، ولا مولى لهم إلا سألته : هل سمعت أحدا من أهلك يخبرك عن مشهده وأين قتل ؟ فإذا أعلمني مضيت إلى الموضع فأعاينه ، ولقد مضيت إلى المريسيع فنظرت إليها ، وما علمت غزاة إلا مضيت إلى الموقع حتى أعاينه ، فكان رحمه الله تعالى إماما في المغازي .
ويشهد لنباهة الواقدي في هذا الشأن ما ذكر من هارون الرشيد ، ويحيى بن خالد البرامكي حين زارا المدينة في حجهما طلبا من يدلهما على قبور الشهداء والمشاهد ، فدلوهما على الواقدي الذي صحبهما في زيارتهما ، ولم يدع موضعا من المواضع ولا مشهدا من المشاهد إلا مر بهما عليه . 
كان الواقدي من حفاظ الحديث ، وهو من أقدم المؤرخين في الإسلام ومن أشهرهم ، وكان من أبرز تلاميذه : محمد بن سعد المشهور بـ ( ابن سعد ) صاحب كتاب الطبقات الكبير
قال عنه الامام الذهبي : محمد بن عمر بن واقد الأسلمي، مولاهم الواقدي، المديني، القاضي، صاحب التصانيف والمغازي ، العلامة الإمام ، أبو عبد الله، أحد أوعية العلم "على ضَعْفه" المتفق عليه. ولد بعد العشرين ومئة. وطلب العلم عام بضعة وأربعين، وسمع من صغار التابعين، فمن بعدهم بالحجاز والشام وغير ذلك.
وجمع فأوعى وخَلَطَ الغَثَّ بالسَّمين، والخرز بالدر الثمين، فاطَّرحوه لذلك، ومع هذا فلا يستغنى عنه في المغازي وأيام الصحابة وأخبارهم
من تصانيفه :
كتاب المغازي النبوية ، أخبار مكة ، فتح مصر والإسكندرية ، فتوح العراق ، كتاب ضرب الدنانير والدراهم ، وكتاب الطبقات، وكتاب سيرة أبي بكر ووفاته ، وغير ذلك من الكتب . 
وفاته :
مات ببغداد ليلة الثلاثاء لإحدى عشرة ليلة خلت من ذي الحجة سنة 207 هـ ودفن يوم الثلاثاء في مقابر الخيزران ، وهو ابن ثمان وسبعين سنة .
وفاة المؤرخ رفيق العظيم 9 ذي الحجة 1243هـ
اسمه: رفيق بن محمود بن خليل بن أحمد بن عبد الله العظيم، مؤرخ وسياسي من رجال النهضة الفكرية في سوريا.

مولده: ولد سنة 1284هـ في مدينة دمشق ، ونشأ بها، مقبلاً على كتب التاريخ والأدب، ودرس العلوم على علماء عصره كالشيخ توفيق الأيوب ، وصاحب كثيرًا من العلماء والأدباء كالشيخ سليم البخاري وطاهر الجزائري ، واستفاد منهم كثيرًا ، وتعلم اللغة التركية وكان بفطرته ميَّالاً إلى طلب العلم ، والجد ومعالي الأمور
 
زار مصر في صغره ، ثم استقر بها سنة 1316هـ، وتعرف بكثير من علماء مصر ومشاهير رجالها كالشيخ علي يوسف والزعيم مصطفى كامل ومحمد فريد والشيخ محمد عبده، وكان له بمصر ندوة علمية يجتمع فيها كثير من مشاهير رجال العصر، واشتغل بالتحرير في الصحف والمجلات المصرية، وله مقالات سياسية وتاريخية واجتماعية في صحف المقطم والأهرام والمؤيد واللواء والمنار وغيرها، وكان عضوًا في المجمع العلمي العربي بدمشق (مجمع اللغة العربية بدمشق حاليًّا). 

من مآثره إهداؤه مكتبته الخاصة إلى المجمع العلمي العربي في دمشق، وكانت حوالي ألف مجلد.
توفي بالقاهرة في 9 من ذي الحجة 1343هـ.

من مؤلفاته:
1) أشهر مشاهير الإسلام في الحرب والسياسة (لم يكمله) مطبوع في أربعة أجزاء.
2) البيان في كيفية انتشار الأديان.
3) الدروس الحكمية للناشئة الإسلامية.
4) تنبيه الأفهام إلى مطالب الحياة الاجتماعية في الإسلام.
 
 المصدر
http://articles.islamweb.net



المصدر: منتديات الياس عيساوي



توقيع : mydream




مواضيع ذات صلة






الــرد الســـريـع
..

خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
حدث في مثل هذا الأسبوع ( 7 ـ 13 من ذي الحجة ) , حدث في مثل هذا الأسبوع ( 7 ـ 13 من ذي الحجة ) , حدث في مثل هذا الأسبوع ( 7 ـ 13 من ذي الحجة ) , حدث في مثل هذا الأسبوع ( 7 ـ 13 من ذي الحجة ) , حدث في مثل هذا الأسبوع ( 7 ـ 13 من ذي الحجة ) , حدث في مثل هذا الأسبوع ( 7 ـ 13 من ذي الحجة )
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ حدث في مثل هذا الأسبوع ( 7 ـ 13 من ذي الحجة ) ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا




 حدث في مثل هذا الأسبوع ( 7 ـ 13 من ذي الحجة ) Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


ضع لايك من اجل جديدنا
قم بالاعجاب بالصفحة لمتابعة جديد اخبار منتديات الياس عيساوي
زوار المنتدى
 حدث في مثل هذا الأسبوع ( 7 ـ 13 من ذي الحجة ) Flags_1